قطع الأردن شوطاً متقدماً ØŒ وتبوأ مكانة طبية مرموقة بين دول العالم جعلته بلداً جاذباً لمتلقّي العلاج والرعاية الطبية بمختل٠أشكالها بÙضل ما Øظي به القطاع الطبي من رعاية ملكية سامية وضعت نصب عينيها الارتقاء بالمؤسسات الطبية وصون مكتسباتها بØيث تØتوي على الكÙاءات المتميزة والأجهزة الØديثة المزودة بالتقنيات الطبية الØديثة ØŒ ورÙع مستوى الخدمات الطبية التي يتلقاها المواطن الأردني ويستÙيد منها الأشقاء العرب والأصدقاء الذين يجدون ÙÙŠ الأردن ومؤسساته الطبية قبلتهم ومقصدهم.
وقد Øظي مستشÙÙ‰ الجامعة الاردنية بالرعاية الملكية السامية منذ ان اÙØªØªØ Ø¹Ø§Ù… 1973 Øيث كان يسمى مستشÙÙ‰ عمان الكبير الى ان ضم الى الجامعة الاردنية عام 1975 وتمت تسميته بمستشÙÙ‰ الجامعة الاردنية كأول مستشÙÙ‰ جامعي تعليمي ÙÙŠ الأردن ØŒ رÙد ويرÙد كاÙØ© المؤسسات والقطاعات الصØية بأعلى مستوى من الكوادر الطبية والتمريضية والصØية ØŒ ويعمل كمركز تدريبي تعليمي لطلبة كلية الطب وطب الأسنان وباقي الكليات الأخرى ÙÙŠ الجامعة الأردنية ومؤسسات الوطن، كما يقدم خدماته للأشقاء العرب والدول الصديقة ÙÙŠ كاÙØ© مسارات العلوم الطبية ØŒ بالإضاÙØ© إلى انه مركز بØثي صدر منه آلا٠الأبØاث ØŒ وهو مركز أمن صØÙŠ للوطن بأكمله ØŒ ومركز علاجي يستقبل يومياً ما يقارب من (2000) مريض معظمهم Øالات تØويلية تØتاج إلى خدمات علاجية متقدمة وخاصة ما يتعلق بالØالات الطبية التي تØتاج للعناية الØثيثة Ùˆ العمليات العلاجية المعقّدة بإشرا٠Ùريق طبي وتمريضي وإداري على أعلى المستويات.
الطموØات:
ويقدم المستشÙÙ‰ خدماته ضمن نظام ومعايير الجودة المتقدمة ØŒ Øيث تمت Øوسبة معظم الدوائر والوØدات ØŒ كما ويسعى المستشÙÙ‰ لان يكون جزءاً من هيئة اعتماد المستشÙيات الوطني والØصول على شهادة الآيزو، والانضمام لهيئة اعتماد المستشÙيات الدولية.
ÙŠØدونا الأمل والشجاعة لإيجاد التغيير الايجابي ÙÙŠ الكمّ والنوع وبمختل٠الاتجاهات الطبية والعلاجية والخدمية ÙÙŠ مسيرة المستشÙÙ‰ لتØقيق رؤى صاØب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني بن الØسين المعظّم ÙÙŠ توÙير الØياة الصØية والمثمرة والكريمة للمواطن الأردني وتطوير القطاع الطبي والصØÙŠ الأردني ودعمه لمواكبة التطور المذهل ÙÙŠ هذا الميدان.
|